التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٢

من سورة الكهف

تحميل :  swf/670.44  KB ضع هذا الفلاش في موقعك (انسخ الكود و ضعه في أي مكان في صفحتك) <object width="400" height="350"><param name="movie" value="http://www.wathakker.net/flashes/display/ayat_monajeyat"></param><embed src="http://www.wathakker.net/flashes/display/ayat_monajeyat" type="application/x-shockwave-flash" width="400" height="350"></embed></object> >>>>>> آيات من سورة مريم سورة الانسان وجاءت سكرة الموت بالحق

حاشية ابن عابدين

محمد أمين بن عمر بن عبدالعزيز عابدين الدمشقي  ( 1198 هـ / 1784 - 1252 هـ / 1836 ) فقيه الديار الشامية، وإمام   الحنفية   في عصره. ولد في   دمشق   عاصمة   سورية   بزقاق المبلط في حي القنوات . هو محمد أمين بن عمر بن عبد العزيز بن أحمد بن عبد الرحيم بنمحمد صلاح ‏الدين بن نجم الدين بن محمد صلاح الدين بن نجم الدين بن كمال بن تقي ‏الدينالمدرس بن مصطفى الشهابي بن حسين بن رحمة الله بن أحمد الفاني بن ‏علي بن أحمد بنمحمود بن أحمد بن عبد الله بن عز الدين بن عبد الله بن قاسم بن ‏حسن بن إسماعيل بنحسين النتيف بن أحمد بن إسماعيل بن محمد بن إسماعيل ‏الأعرج ابن الامام   جعفر الصادق   ابن   محمد الباقر   ابن الإمام   زينالعابدين بن ‏الحسين   بن علي رضوانالله عليهم جميعا.‏ وعرف المترجم بابن عابدين، وهي شهرة تعود إلى جده محمد صلاحالدين ‏الذي أطلق عليه اللقب لصلاحه.‏ ووالده الشيخ محمد أمين من ذرية الحافظ محمدعبد الحي الداودي صاحب ‏التآليف المشهورة، وجدته لأبيه بنت الشيخ محمد أمين المحبيصاحب (خلاصة ‏الأثر)‏. و قد سلك الطريقة النقشبندية على يد الشيخ خالدالنقشبنديبدمشق. وقد صلى ابن عابدين على جنازة النقشبندي

المنخول في علم الأصول

المنخول في علم الأصول  هو الكتاب يعتبر باكورة تأليف  الغزالي  في علم الأصول ، حيث ألفه في حياة شيخه إمام الحرمين  الجويني  ، اختصر فيه أراء شيخه في الأصول لكن مع ذلك ظلت شخصيته النقادة حاضرة وقوية . تراجع الغزالي عن كثير من أراه الأصوليه التي تبناها في المنخول في كتبه الأخرى مثل المستصفي وهو الأمر الذي جعل المنخول أقل شؤوا عند المحققين من كتبه الأخرى ، وهذا يفسر أنه أقل كتبه رواجا وانتشارا ، وقل أعتناء الناشرين بطبعه وترويجه حتى لا تكاد تجد منه اليوم نسخة في المكتبات التجارية من طبعته اليتيمة

من فضائل وأخبار معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه

  منفضائل وأخبار معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه دراسة حديثية تأليف: محمد زياد بنعمر التكلة عفا الله عنه

الخريدة البهية للامام الدردير

فهذامختصر في العقائد على مذهب الإمام الأشعري، وهو وإن كان صغيرا في الحجم، إلا إنهيشتمل على زبدة علم التوحيد مختصر شرح الخريدة البهية للإمام الفقيه العالم الولي الصالح أحمد بن محمد بن أحمد الدردير المالكي اختصرها وعلق عليها الأستاذ الكبير  سعيد فودة   يقول راجي رحمةَ القديرِ الحمد لله العليِّ الواحدِ وأفضل الصلاة والتسليمِ وآله وصَحْبِهِ الأَطْهار أي أحمدُ المشهورُ بالدرديرِ العالِمِ الفرْدِ الغنيِّ الماجدِ على النبيِّ المصطفى الكريمِ لا سِيَّمَا رفيقُهُ في الغارِ في هذه التعليقات، سوف نصب اهتمامناعلى بيان تفصيل سهل للمعاني المذكورة في المتن، مع الإشارة إلى كثير من الأدلة النقليةعليها. وذلك في أسلوب سهل وواضح تقريبا على المبتدئين في هذا العلم الجليل،وسدَّاً لحاجة الناس في هذا الباب، فإنه يوجد القليل من كتب العقائد على طريقة أهلالسنة التي اتبع مؤلفها مثل هذا السبيل. ولا شك أن هذا أي الاهتمام ببيان الأدلةالنقلية مع عدم إهمال الأدلة العقلية يكون أكثر فائدة للقارئ بتوفيق الله تعالى.ولن نهتم ببيان الخلافات بين العلماء والتدقيقات التي يمكن الاستغناء عنهاللمبتدئين، فإن هذ

المستصفى في أصول الفقه

  المستصفى في أصول الفقه ، للامامحجة الإسلام   أبى حامد محمد بن محمد الغزالي   المتوفى سنة   505 هـ ، وهو من آخر ما ألَّفه   وقال فيه: (ساقني قدرالله تعالى إلى معاودة التدريس والإفادة فاقترح علي طائفة من محصلي علم الفقهتصنيفا في أصول الفقه   أصرف العناية فيهإلى التلفيق بين الترتيب والتحقيق على وجه يقع في الحجم دون كتاب تهذيب الأصولوفوق كتاب المنخول فأجبتهم إلى ذلك مستعينابالله ورتبناه على مقدمة وأربعة اقطاب المقدمة للتوطئة والتمهيد والاقطاب هيالمشتملة على لباب   المقصود القطبالأول في الاحكام والثاني في الأدلة والثالث في طريق الاستثمار والرابع فيالمستثمر)، واهتموا به العلماء   من بعده أختصاراوشرحا وتعليقا عليه . تحميل  الجزء الاول           الجزء الثانى

رؤية الله

55- وَمِنْهُ أنْ يُنْظَرَ بالأبْصَارِ *** لكِنْ بِلاَ كَيْفٍ ولا انْحِصَارِ   ومنه أن ينظر : أي ومن بعض جزئيات الجائز عقلاً عليه تعالى أن ينظر الله تعالى بالأبصار، بمعنى أن العقل إذا خلي ونفسه لم يحكم بامتناع الرؤية ولا بوجوبها. ولقد ذهب أهل السنة إلى أنه تعالى يجوز أن يرى، والمؤمنون يرونه في الجنة منزهاً عن المقابلة والجهة والمكان. فكما يعلمون أنه سبحانه ليس في جهة يرونه كذلك بلا جهة. فالرؤية جائزة عقلاً دنيا وأخرى، لأنه سبحانه موجود، وكل موجود يصح أن يرى، لكنها لم تقع في الدنيا إلا لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهي واجبة شرعاً في الآخرة كما أطبق عليه أهل السنة، للكتاب والسنة والإجماع. - وقبل الخوض في سرد  الأدلة  نورد أسئلة تترتب من طبيعة المسألة، ثم نورد أجوبتها، والأسئلة هي: هل الرؤية مما يجوزه العقل؟ وهل في السمع ما يدل على جوازها؟ وهل في السمع ما يجوز وقوعها في الدنيا؟ أو أن ما ورد فيه - إن دل على الجواز - خاص بالآخرة ؟. السؤال الأول : هل الرؤية مما يجوزه العقل؟ ذهب المعتزلة إلى عدم تجويز العقل رؤية العباد لربهم، بل إن العقل يحكم بامتناعها. وأجمع الأئمة من أهل السنة على أنها مما

بيان ذم البخل

 قال الله تعالى ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون وقال تعالى ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خير لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة وقال تعالى الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله وقال صلى الله عليه وسلم  إياكم والشح فإنه أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم  (1) وقال صلى الله عليه وسلم  إياكم والشح فإنه دعا من كان قبلكم فسفكوا دماءهم ودعاهم فاستحلوا محارمهم ودعاهم فقطعوا أرحامهم (2) وقال صلى الله عليه وسلم  لا يدخل الجنة بخيل ولا خب ولا خائن ولا سيء الملكة  (3) وقال صلى الله عليه وسلم  ثلاث مهلكات شح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه  (4) وقال صلى الله عليه وسلم  إن الله يبغض ثلاث الشيخ الزاني والبخيل المنان والمعيل المختال  (5)  وقال صلى الله عليه وسلم  مثل المنفق والبخيل كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من لدن ثديهما إلى تراقيهما فأما المنفق فلا ينفق شيئا إلا سبغت أو وفرت على جلده حتى تخفى بنانه وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئا إلا قلصت ولزمت كل حلقة مكانها حتى أخذت بتراقيه فهو يوسعها ولا تتسع(6 )  قا

تحميل سريع

أضغط لتحميل الكتاب صحيح البخارى > صحيح مسلم صحيح مسلم بشرح النووى موطأ الامام مالك سنن ابى داؤد سنن الدارمى سنن ابن ماجة سنن النسائى صحيح الترمذى سنن الدارمى

كتاب القول المنجي على مولد البرزنجي

  السيد جعفر بن إسماعيل   البرزنجي   هو جعفر بن إسماعيل بن زينالعابدين بن محمد الهادي بن زين العابدين بن حسن بن عبد الكريم  ألف المولد المشهور الذى تداولته العامة والخاصة وهو مولد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فى 12 ربيع الأول ويفرح فيه المسلمون فى كل أنحاء العالم بولادة الرسول الكريم ويكون فيه الدروس من سيرته العطرة ويقدم فيه الطعام والحلوى

اقرب المسالك لمذهب الامام مالك

  . هوأحمد بن أحمد بن أبي حامد العَدوي   لمالكي   الأزهري   الخَلْوَتِي،الشهير بأحمد الدردير، ولد بقرية بني عدي التي تسكنها قبيلة بني  عدي   القرشية   في   أسيوط   بصعيد   مصر سنة   1127 هـ / 1715   م، وينتهي نسبه إلى   عمر بن الخطاب   ‎ . وقد تلقب بـ (الدردير)؛ لأن قبيلة من العرب نزلت ببني عدي،وكان كبيرهم رجل مبارك من أهل العلم والفضل يدعى الدردير، فلُقِّبَ الشيخ أحمد بهتفاؤلا . حفظ القرآن وجوَّده،وحُبِّب إليه طلب العلم، فقدم الجامع الأزهر وحضر دروس العلماء الأجلاء. أخذالعلوم عن الشيخ الصعيدي ولازمه وانتفع به وأخذ عن الشيخ أحمد الصباغ وأخذ عنالملوي والحفني وأخذ طريق أهل التصوف عنه وصار من أكابر أهل التصوف في   الطريقة الخلوتية .