التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٢

بُلُوغُ اَلْمَرَامِ مِنْ أَدِلَّةِ اَلْأَحْكَامِ

لابن حجر العسفلاني فهذا مختصر يشمل على أصول الأدلة الحديثية للأحكام حررته تحريرا بالغا ليصير من يحفظه من بين أقرانه نابغاً ، ويستعين به الطالب المبتدئ ولا يستغني عنه الراغب المنتهي . وقد بينت عقب كل حديث من أخرجه من الأئمة لإرادة نصح الأمة . فالمراد بالسبعة أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة ، وبالستة من عدا أحمد ، وبالخمسة من عدا البخاري ومسلم . وقد أقول الأربعة وأحمد ، وبالأربعة من عدا الثلاثة الأول ، وبالثلاثة من عداهم وعدا الأخير ،وبالمتفق البخاري ومسلم ، وقد لا أذكر معهما ، وما عدا ذلك فهو مبين . وسميته بُلُوغُ اَلْمَرَامِ مِنْ أَدِلَّةِ اَلْأَحْكَامِ ، والله أسأله أن لا يجعل ما علمناه علينا وبالاً ، وأن يرزقنا العمل بما يرضيه سبحانه وتعالى .

كتاب الصلاة على النبي صلي الله عليه وسلم

للشيخ عبدالله سراج الدين سمعنا من بعض الاخوان أن من يقرأ هذا الكتاب لا بد أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام وأن هذا شيء مجرب . اللهم صل وسلم على سيد الوجود وعلى آله وصحبه وأولياء أمته .

المبسوط كتاب في الفقه على المذهب الحنفي

  والمبسوط كتاب في الفقه على المذهب الحنفي ، استوعب فيه المؤلف جميع أبواب الفقه بأسلوب سهل ، وعبارة واضحة ، وبسط في الأحكام والأدلة والمناقشة ، مع المقارنة مع بقية المذاهب ، وخاصة المذهب الشافعي والإمام مالك ، وقد يذكر مذهب الإمام أحمد والظاهرية . وطريقة المبسوط أن يذكر المؤلف المسألة الفقهية ، ويبين حكمها على المذهب الحنفي ، ثم يستدل لها ، ثم يذكر آراء بعض المذاهب المخالفة ، ويشرح أدلتها ، ثم يناقش الأدلة ، ويرد عليها بما يراه الحق ، وقد يجمع بين أدلة الحنفية وأدلة المذاهب الأخرى المخالفين لهم جمعا حسنا ، يبعد التعارض . وهذا الكتاب شرح لكتاب " الكافي " للحاكم الشهيد محمد بن محمد المروزي ( 334هـ ) إمام الحنفية في وقته ، وقد جمع في " الكافي " كتب ظاهر الرواية للإمام محمد بن الحسن في فروع المذهب الحنفي . والمبسوط كتاب قيم ومفيد ، وهو أوسع الكتب المطبوعة في الفقه الحنفي ، والفقه المقارن ، ويعتمد عليه الحنفية في القضاء والفتوى ، وفي التدريس والتصنيف . وكان السرخسي قد ألفه كله أو جله إملاء من ذاكرته ، وهو سجين في بئر في أوزجند بفرغانه ، وقال في مقدمته : " فرأيت ال

ضوابط الفتوي

  هذه رسالة بعنوان « من يجوز له أن يفتي ومن لا يجوز له أن يفتي » للشيخ العلامة مفتي المالكية بمكة « محمد بن علي بن حسين المكي المالكي (1287 - 1367 هـ / 1870 - 1948 م) » تقع في كتاب : " تهذيب الفروق والقواعد السنية فى الأسرار الفقهية " للمؤلف نفسه ، خصصها لظوابط الفتوى ، ومن يجوز له أن يفتي ومن لا يجوز له أن يفتي ، لأن الفتوى منصب عظيم الأثر، بعيد الخطر ـ فإن المفتي ـ *كما قال الإمام الشاطبي : " قائم مقام النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فهو خليفته ووارثه (العلماء ورثة الأنبياء) وهو نائب عنه في تبليغ الأحكام، وتعليم الأنام وإنذارهم بها لعلهم يحذرون ".

المجموع المذهب فى اجوبة الامامين اين وهب واشهب

  من أئمة المدرسة المالكية المصرية العظام الذي يحق لنا أن نفتخر بهم وبأعمالهم الجليلة التي أثرت الفقه المالكي : «الإمام عبد الله بن وهب المتوفي سنة 197هـ» و «الإمام أشهب بن عبد العزيز المتوفي ...

الانصاف فى بيان سبب الاختلاف

يقول الشيخ ولي الله بن عبدالكريم ان الله تعالي القي فى قلبي وقتا من الاوفات ميزانا عرف به سبب كل اختلاف يرفع فى الملة المحمدية على صاحبها الصلوات والتسليمات ومكنني من ان ابين ذلك بيانا شافيا ثم سئلت عن سبب اختلاف الصحابة ومن بعدهم فى الاحكام الفقهية خاصة فجاءت هذه الرسالة وسميتها الانصاف فى بيان سبب الاختلاف