حاول الامام الغزالى فى هذا الكتاب الايجاز والاختصار دون اخلال بالموضوع والكتاب بفصوله الثلاثة محاولة جادة عن طريق الشواهد لاثبات نظرية الكشف عن طريق الاشراق الروحى والوصول الى اختراق حجب ما وراء الطبيعة بتنظيف النفس وسلوك الطريق واعمال الفكر ـ وهو تتويج لثلاثمائة مؤلف من بين عدة مجلدات ورسائل فهو خلاصة الخلاصة وزبدة الخلاصة الموسوعية لخمسة قرون
انما الحياة الدنيا لعب ولهو وان تؤمنوا وتتقو يؤتكم اجوركم ولا يسالكم اموالكم
تعليقات
إرسال تعليق