التخطي إلى المحتوى الرئيسي

فتح البارى شرح صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ

 برامج الكترونى رئع جدا


فتح الباري

شرح صَحِيحُ الْبُخَارِيِّ

الإمام العلامة الحافظ شيخ الإسلام 
أبو الفضل أحمد بن علاء الدين المعروف: بابن حجرالعسقلاني المصري

فتح الباري شرح صحيحالبخاري ألفه الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو من أعظم كتب تفسير الحديث وأجمعها فيشرح صحيح البخاري الذي اتفق المسلمون على أنه أصح كتاب بعد كتاب الله. كتبه فيأكثر من 25 سنة حيث بدأ في أوائل 817هـ، وكان عمره 44 سنة، وفرغ منه في رجب سنة 842هـ

لقد كان من أعظم كتب ابن حجر قدراً، وأعمقها علوماً،وأحظاها لدى المسلمين: شرحه على الجامع الصحيح – الذي اتفق المسلمون على أنه أصحكتاب بعد كتاب الله – وهو صحيح الإمام البخاري (256)ه الذي سمَّاه "فتحالباري بشرح صحيح البخاري" والذي يُعَّد بحق أحد دواوين الإسلام المعتبرة،ومصادره العلمية المهمة، فلا يستغني عنه طالب علم ولا فقيه؛ بل ولا مفتٍ ولامجتهد، فجاء الشرح سفراً ضخماً جليلاً. أخذ في جمعه وتأليفه وإملائه وتنقيحه أكثرمن خمس وعشرين سنة، حيث ابتدأه في أوائل سنة 817ه، وعمره آنذاك 44 سنة، وفرغ منهفي غرة رجب من سنة 842ه فجمع فيه شروح من قبله على صحيح البخاري، باسطاً فيه إيضاحالصحيح وبيان مشكلاته، وحكاية مسائل الإجماع، وبسط الخلاف في الفقه والتصحيحوالتضعيف واللغة والقراءات، مع العناية الواضحة بضبط الصحيح. صحيح البخاريورواياته والتنويه على الفروق فيها، مع فوائد كثيرة وفرائد نادرة واستطرادات نافعة… إلخ حتى زادت موارد الحافظ فيه على (1200) كتاباً من مؤلفات 


          

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المبسوط كتاب في الفقه على المذهب الحنفي

  والمبسوط كتاب في الفقه على المذهب الحنفي ، استوعب فيه المؤلف جميع أبواب الفقه بأسلوب سهل ، وعبارة واضحة ، وبسط في الأحكام والأدلة والمناقشة ، مع المقارنة مع بقية المذاهب ، وخاصة المذهب الشافعي والإمام مالك ، وقد يذكر مذهب الإمام أحمد والظاهرية . وطريقة المبسوط أن يذكر المؤلف المسألة الفقهية ، ويبين حكمها على المذهب الحنفي ، ثم يستدل لها ، ثم يذكر آراء بعض المذاهب المخالفة ، ويشرح أدلتها ، ثم يناقش الأدلة ، ويرد عليها بما يراه الحق ، وقد يجمع بين أدلة الحنفية وأدلة المذاهب الأخرى المخالفين لهم جمعا حسنا ، يبعد التعارض . وهذا الكتاب شرح لكتاب " الكافي " للحاكم الشهيد محمد بن محمد المروزي ( 334هـ ) إمام الحنفية في وقته ، وقد جمع في " الكافي " كتب ظاهر الرواية للإمام محمد بن الحسن في فروع المذهب الحنفي . والمبسوط كتاب قيم ومفيد ، وهو أوسع الكتب المطبوعة في الفقه الحنفي ، والفقه المقارن ، ويعتمد عليه الحنفية في القضاء والفتوى ، وفي التدريس والتصنيف . وكان السرخسي قد ألفه كله أو جله إملاء من ذاكرته ، وهو سجين في بئر في أوزجند بفرغانه ، وقال في مقدمته : " فرأيت ال

مديح اولاد المكاشفى

         اضغط للتحميل             قالت حمامة الاراك ........... شايقيك .......... اللوك ......... سوق النوق ستى عائشة ركبوا عوالى الهمم بنظم قول الليلنا مولى الشايب مدير الكاس الصيحة سيد الزى صفوة اللوب شفيع العرض طريق القوم طويل البال اقبل ثم اقبل الشايقى شبابى الما رحل فوق اورادك فى ال مولا كاشف الحقيق نسايم الليل سعد الذي ترك البنون الليلنا مولى مرحب الجيلى قالت حمامة الأراك صلى يا ذا القدرة يا منادى يا معطى مرحب الجيلى